top of page

رسالة المدير العام

 يسرني أن اتوجه بهذه الكلمة لعملائنا الكرام وحلفائنا في هذه المجموعة العربية الدولية الواسعة ، حيث نتعاون سويه في شراكة حقيقية، أساسها تقديم ارقى الخدمات الاستشارية والتدريبية داخل الوطن العربي الكبير وخارجه، وبما

يتوافق مع المعايير الدولية.

 

لقد تم تشكيل هذا التحالف الكبير أستجابه لتحديات التنوع الواسع في المهمات الاستشارية والبرامج التدريبية ، وللاستفاده من هذه الخبرات المتميزة في تحقيق الارتقاء بالاداء المؤسسي ، معززا ذلك بتدريب وتطوير الموارد البشرية

في مستوياتها المختلفة.

 

أنطلقنا في " المستشار والمدرب المهني " من تشخيص دقيق للترابط الوثيق بين نشاطي الاستشارات والتدريب. فالمهمات الاستشارية لاتحقق النجاح ولا تبلغ أهدافها ألا أذا كانت محتويات المهمات الاستشارية قد نقلت الى الميدان على شكل خبرات ومهمات جديدة وافضل مما كانت.

 

كما أن البرامج التدريبية التي يشارك فيها عدد المتدريبين من كل مؤسسة لا تحقق أهدافها المنشوده الا أذا غدت المهارات والخبرات الجديدة والافضل جزءا لا يتجزأ من نظم شاملة في المؤسسة .

 

غني عن البيان، أن هناك فرصا واسعة متوفرة جدا للتنمية في الوطن العربي ، سواء تمت النظرة اليه ككل ، أو لكل قطر منه على حده، بخصوصياته ومشكلاته. لكنها تواجه اليوم تحديات وتهديدات معقده.

 

من بين المتغيرات الكثيرة المحيطة والمؤثرة هي : العولمة، والتحرير الاقتصادي، وانتقال الازمات عبر الحدود، والتطورات المتسارعة في نظم وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات ، والخصخصة، والنماذج التنظيمية المبتكرة ، والادوار الجديدة المتطورة للموارد البشرية، وغيرها.

 

تحتاج الحلول المجدية لهذه المتغيرات تقديم الخدمات الاستشارية، وتنفيذ البرامج التدريبية المناسبة، باستخدام أحدث أساليب العصر، بهدف أعداد الموارد البشرية المؤهلة، والقادرة على مواجهة هذه التحديات.

 

هذا هو موقع عمل ودور مجموعة المستشار والمدرب المهني، في هذه العملية الخلاقة .

 

نحن نتقدم لجميع عملائنا وحلفائنا الكرام بأطيب التمنيات بائتمائهم لهذه المبادرة المثمرة والفاعلة، التي ستقود الى تحقيق أهدافنا المشتركة .

يسرني أن اتوجه بهذه الكلمة لعملائنا الكرام وحلفائنا في هذه المجموعة العربية الدولية الواسعة ، حيث نتعاون سويه في شراكة حقيقية، أساسها تقديم ارقى الخدمات الاستشارية والتدريبية داخل الوطن العربي الكبير وخارجه، وبما يتوافق مع المعايير الدولية .........

 

bottom of page